وأكد سموه بأن هذه البلاد منذ أن قامت على يد جلالة الملك المؤسس يرحمه الله حتى عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -وهي حريصة كل الحرص على نشر الأمن والسلام والاستقرار، نابذة للإرهاب والتطرف، داعية لكل ما يلم الشتات ويوحد الكلمة بين مختلف الشعوب، وما حديث سمو سيدي ولي العهد رعاه الله إلا تأكيد على السياسة الحكيمة لقيادتنا الحكيمة نحو العمل على كل مايدعم الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي لكافة دول العالم.